تأسست مدينة صفاقس، المدرجة في القائمة المؤقتة التونسية منذ عام 2012، عام 849 م، وذلك بأمر من أمراء القيروان الأغالبة، عاصمة "العفريقية". تبلغ مساحة المدينة 24 هكتاراً وتحيط بها أسوار بطول 2750 متراً، ومساحة 24 هكتاراً، ومساحة 24 هكتاراً، ومساحة 2750 متراً، ومساحة 240000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000 مع 34 زنزانة ومجهزة أصلا مع 2 الأبواب، مورفولوجيا يأخذ خطوط منتصف، ولكن تتميز بشبكة قارورة أكثر airy. الميناء والبوابة من الريكة إلى بلاد الشام لفترة طويلة، تمثل مدينة صفاقس، من خلال تأسيسها وخطتها العادية، مثالاً بارزاً على نقل المفهوم العربي الإسلامي للتحضر على شواطئ البحر الأبيض المتوسط بعد تجربتها الأولى مع تأسيس كوفة في العراق.
تتميز التغيرات الوظيفية في مدينة صفاقس بالانخفاض المطرد منذ السبعينيات في الوظيفة السكنية لصالح الوظيفة الاقتصادية. يختار أصحاب المنازل تحويلها إلى أماكن تجارية (ظاهرة التسوية) والحرف اليدوية ، وخاصة صناعة الأحذية. هذه التغييرات لها ما يبررها في الإيجار الذي يمكن أن يوفره مثل هذا النقل ولكنه يؤثر على المبنى. وأعقب ذلك نزوح كبير للسكان داخل الأراضي، لصالح أحياء اُحياً مُنَاحية أكثر حداثة وأجواء. وهذا السخط يؤدي إلى المضاربة على الأرض التي تضر بحفظ وصيانة المبنى القائم.
إعادة تنشيط مدينة صفاقس من تجديد المباني التجارية الخاصة (تنويع العرض التجاري للسكان المحليين والزوار: المطاعم وغرف الضيوف) بقيادة ريجي المدينة المنورة
بناء شراكة ومنهجية عمل متعددة الأطراف تجمع بين المبادرة الخاصة والاستراتيجية الحكومية.
ترميم وتنشيط اقتصادي واجتماعي في مدينة صفاقس التي يقودها INP صفاقس، بالشراكة مع ريجي المدينة وجمعية صفاقس المدينة:
دعم تطوير خطة الإدارة (مع INP صفاقس)
ترميم جزيرة سكنية وتعزيزها اقتصاديا وثقافيا على أساس تجريبي مع تنفيذ المهارات اللازمة على مستوى إدارة المشروع والمشاريع
إنشاء مدرسة لمتاجر تجديد التراث بصفاقس بقيادة جمعية صيانة المدينة بصفاقس، وذلك بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم:
- ترميم وتحويل مدرسة قديمة (مدرسة حسينية) إلى مركز للتدريب على التراث والحرف التقليدية.